نيمفو مثيرة لابنة زوجة محظوظة بغابات مورقة تجد نفسها مع عمها الغريب ووالدها. في غرفة تفوح منها الرغبة، يشرعون في مهمة لجعلها رطبة، ليس فقط بالمطر، ولكن بشهوة. يأخذ العم، وهو مخضرم في غرفة النوم، الصدارة، ويستكشف أصابعه أعماق تضاريسها الجامحة، بينما ينتظر زوج أمها دوره بفارغ الصبر. تملأ الغرفة بأصوات المتعة حيث يتناوب كلاهما على الانغماس فيها، وتنزل أيديهما بجوهرها الطبيعي. تتلوى ثدياها الصغيرة والطبيعية مع كل نفس، ويتلوى جسدها في النشوة بينما يلتهمونها. منظرها الرطب والمشعر المنتشر على نطاق واسع والاستسلام لرغباتهم الجسدية، هو مشهد يستحق المشاهدة. هذا الثنائي الجريء للعميق لا يعرف حدودًا حيث يواصلون استكشافهم، تاركًا ابنتهما الزوجية في حالة من الرضا المبارك.