في مدينة طوكيو، تجد فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا نفسها في حافلة بمفردها مع رجل مسن. الأجواء كثيفة بالتوتر حيث يحاول الرجل إجراء حديث صغير، لكن الفتاة تظل صامتة، وأفكارها تستهلكها احتمالات ما سيحدث. مع تباطؤ الحافلة، تقرر الفتاة أن تأخذ الأمور بيديها. تفتح سحّاب حقيبة ظهرها بسرعة، وتكشف عن جسدها العاري تحتها. مصدومة بحركتها الجريئة، لا يستطيع الرجل الاستجابة وهي تشرع في إعطائه اللسان، وطاقتها الشابة تتناقض مع تقدمه في العمر. تحول هذه الممثلة الشابة الشابة الهاوية رحلة حافلة دنيوية إلى لقاء مثير بين شخصين، وهو شهادة على رغبتها التي لا تخجل وطبيعة النقل العام غير المتوقعة.