في صيف حار، كنت أستلقي على أريكتي، أستلقي في الدفء. عندما كنت على وشك الخروج للسباحة المنعشة، أوقفت إحدى الطرقات خططي. لدهشتي، كان صبي التوصيل، ينزل بفارغ الصبر طردي الذي طال انتظاره. بينما كنت أثيره بمرح، كانت عيناه تنجذب إلى جسدي المدهون، مما يجعله غير قادر على مقاومة الرغبة في لمس كل بوصة من جلدي العاري. بابتسامة مثيرة، قادته إلى الداخل، حيث تكشفت لقاءنا العاطفي. كانت شدة اتصالنا ملموسة بينما كنا نستكشف أجساد بعضنا البعض، المفقودة في حرارة اللحظة. زادت الإثارة في مغامرتنا في الهواء الطلق من رغبتنا فقط، حيث واصلنا الاستمتاع برغباتنا البدائية. كان لقاءنا شهادة على جاذبية غير المتوقعة، رقصة مغرية من المتعة تركتنا مندهشين والرضا.