يواجه الأب الغاضب ابنته الزوجية في لقاء عاطفي، لكنه سرعان ما يتحول إلى رغبة جسدية يجدها في المقاومة. الثعلبة الشابة، غير مدركة لتغير قلب والدها، تجد نفسها موضوع غضبه العنيف. مع تصاعد التوتر، يغتنمها، وغضبه الذي تغذيه الآن شهوة لا يمكن السيطرة عليها. حدود علاقتهما غير واضحة حيث يجبرها على لقاء شرجي وحشي ومهين، مما يتركها في حالة من الصدمة والخوف. ذروة لقاءهما الخام والبدائي يرى فيه يطلق غضبه المكبوت، ويرسم نائب الرئيس الساخن مؤخرتها المستديرة، مما يمثل نهاية ملتوية لرقصتهما الملتوية من العاطفة والغضب. يعرض هذا المشهد المنزلي القوة الخام لأب غاضب وبراءة ابنة زوجته الشابة، مما يدفع ظرف الرغبات المحرمة والإثارة الهواة.