فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا تبدأ عطلتها الأولى مع عائلتها وتروي قصة مثيرة. والدها يحمل سرًا شقيًا - إنه متحرر ذو ميل للمتعة المحظورة. في الليلة الأولى من وصولهم، لا يستطيع مقاومة الرغبة في إغراء المراهقة الصغيرة بأكثر طريقة محظورة ممكنة. الفتاة الصغيرة، التي اشتعلت على حذر من آبائها بتقدمات غير متوقعة، تجد نفسها تستسلم لرغباته الجائعة. مع تطور اللقاء، تُجرد الفتيات من براءتهن، ويحل محله فهم جديد للجانب المظلم من المتعة. ذروة هذه اللقاء الساخنة ترى الفتاة الشابة، التي بدأت الآن بالكامل في عالم الملذات المحظورة، تتلقى وجهًا من والدها المحرر الآن. هذه هي المرة الأولى التي تعاني فيها من المتعة الشديدة والإذلال للوجه، تاركة إياها تتغير إلى الأبد.