أنا وابنة عمي الإيبونية معرضان. نحن نحب أن ننزل ونتسخ في الأماكن العامة. الإثارة من المخاطرة تزيد فقط من إثارة لقاءاتنا. في هذا اليوم بالذات، قررنا أن نأخذ مغامرتنا إلى الحديقة. بدأنا ببعض المزاح المرح والإغاظة قبل أن تتصاعد الأمور إلى جلسة ساخنة. كان منظر أبناء عمومتي السود يقاوم الكثير. أخذته بفارغ الصبر في فمي، وأتذوق كل بوصة من عضوه النابض. المتعة الشديدة دفعتني إلى الجنون، مما جعلني أفرج عن حمولة ساخنة تملأ كسي المحلوق حديثًا تمامًا. لكن المرح لم ينته هناك. أخذت درجة واحدة عندما جعلته يجلس على وجهي، ويتنفس في رائحته المزعجة بينما استمر في الضخ بعيدًا. كانت الذروة سيمفونية من الأنين والهتافات، مما تركنا ننفق ونشعر بالرضا.