بعد أشهر من الترقب، أتيحت لي أخيرًا فرصة الانخراط في أعمال قذرة مع أختي العاريّة المغرية. تركتني شخصيتها المفتولة، مزيج من النحافة والسمينة، أتوق للمزيد. كان من المستحيل تجاهل صدرها الوفير وملابسها السخية. على الرغم من عمرها 18-19 عامًا، إلا أنها نالت جاذبية لا تقاوم جعلت نبضي ينبض. بمجرد أن كنا وحدنا، نزلت بفارغ الصبر على ركبتيها، وأطلقت جوعها الجائع. عملت شفتيها الماهرة سحرهما، وخدمتني بخبرة حتى لم أعد أستطيع مقاومة المتعة. أخذتها من الخلف، وتذوقت كل بوصة من جسدها الممتلئ، داعية إياها. كانت أنينها أثارت رغبتي فقط، مما دفعني إلى أعماقها. كانت الذروة متفجرة، تاركة مؤخرتها المستديرة تمامًا تلمع بالأدلة على لقاءنا المكثف. كانت بداية لفصل جديد في علاقتنا، فصل مليء بشغف خام وغير مفلتر.